بدأت الحكاية عندما جاء عمي ذات يوم إلى منزلنا مع والدي على إنفراد، وبعدما ذهب عمى، قال لى والدي انه يريد الحديث معي ومع والدتي أيضاً.
وعندما استمعت إلى ابي، قال ان عمي يقول أن هناك أحد الشباب يريد ان يطلب يدي للزواج، ولكن عمي يعرض الامر على والدي أولا، ولكني كنت افكر في هذا الامر لذلك اخبرت والدي انني ارفض الزواج، خاصة بهذه الطريقة.
| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
مواطن سعودي و مقيمة تزوجا بعقد زواج عرفي.. فكان بانتظارهم المفاجأة الصاعقة!!
مختص سعودي يكشف عن "فيتامينين" يسبب نقصهما هلع وخمول وكسل ومشاكل صحية
كويتي اجتمع مع أتباع جماعة محظورة وخططوا لعمليات إرهابية في السعودية..ولكن النهاية كارثية!
وصفة الملح للقضاء على الشيب نهائيا في أقل من ساعة بدون ظهوره مرة أخرى"!
هل الاستحمام بالماء البارد يسبب جلطة الرأس؟..استشاري سعودي يُجيب ويفجر مفاجأة
تناول كوب من هذا المشروب يضبط السكر في الدم بسرعة قياسية ويوقف مضاعفاته فوراً
مواطن سعودي يتزوج 4 مغربيات في ليلة واحدة لتنتهي ليلة الزفاف بمفاجأة صادمة لم تكن في الحسبان!..شاهد
هي الأول من نوعها ..المملكة المتحدة تزف مفاجأة ضخمة لليمن
ولكن بعد مرور أسبوع جاء عمي مره اخرى هو وزجته، وتحدث معي مره اخرى، ولكن هذه المرة كان الجميع مقنتع بهذا الشاب، وكانت والدتي أيضاً تحاول بكل الطرق إقناعي بهذا الارتباط.
وبعد ضغط ومحاولات كثيرة بالموافقة، وافقت أخيراً ولكن كان بشرط وحيد، هو ان اجلس معه اولا ونتحدث وبعدها اقرر.
وبعد مرور أسبوع جاء هذا الشاب وجلست معه وتحدثنا مطولا، ومن خلال الجلسة الاولى بيننا، استطاع أن يجعلني اوافق عليه سريعا، فقد كان انسان يبدو عليه الذكاء الشديدة وقوة الشخصية.
ومرت الايام وتمت الخطوبة، وبعد مرور عدة شهور تزوجنا سريعا، وبدأت حياتي الزوجية، وكانت الأيام الأولى فيها عبارة عن سعاده وحب واهتمام كبير من جانبه.
ومرت الايام سريعا، وكان زوجي يعمل في احدى الشركات، ولكن دائما يشكو من قلة الاموال، وان وظيفته لا تساعده على تحقيق أحلامه وطموحاته، وكان دائما ينظر الى بعيد
وبعد مرور ست شهور من الزواج، اخبرني والدي ان اختي الصغيره جاء لها عريس ايضا سوف تتزوج قربيا، وكانت سعادتي كبيرة بها، وخاصة أنها كانت اقرب الناس الى قلبي، وذهبت انا وزوجي وحضرنا حفل خطوبتها، وكان خطيب اختي يعمل في احدى الدول الخارجية، لذلك كان يبدو عليه الثراء الشديد.
ومرت الايام سريعا، وتزوجت اختي وسافرت مع زوجها الى الخارج، وكانت حياتها تسير بشكل جيد، ولكن كانت حياتي بدأت تتاثر مع زوجي، فقد كانت له تقلبات كثيره، وكان أحياناً يبدو لي شخص غامض لابعد الحدود، ومهما حاولت التقرب اليه ومعرفة فيما يفكر، كنت دائما اكتشف غموض وظلام كبير بداخله.
ومرت الأيام والشهور سريعا، وانجبت طفلنا الاول، وكانت سعادتي به كبيره، حيث أصبحت الحياه اكثر استقرارا وأصبح هناك أمل في الحياة.
ولكن زوجي كان دائما يكره حياته، وكانت اسوء صفاته انه كان دائم النظر الى ما يمكله غيره، وربما كانت هي أكثر الصفات التي كرهتها فيه، حيث كان دائم الحقد والحسد، وكان يرى أنه يستحق ان يكون في وضع أفضل مما هو فيه.
ومرت الايام دون تغيير،. حتى اخبرتني اختي انها سوف تعود من السفر مع زوجها في اجازة قصيرة، وكنت سعيدة للغاية، لانني كنت اريد رؤيتها، فقد اشتقت لها كثيرا.
وبعد مرور عشرة أيام عادت اختي من السفر مع زوجها، وذهبت الى استقبالها انا زوجي، وكنت سعيدة كثيراً بهاء وكانت أيضا يبدو عليها ملامح الثراء الشديد.
وعندما عادت اختي جلبت لنا الكثير من الهدايا القيمة واشياء عديدة باهضة الثمن، لذلك كنت في غاية الخجل لأنني لم استطيع رد مثل هذه الهديا التي اعطتها لنا.
وكانت فكرة جيدة لذلك وافقت على هذا الاقتراح، وتحدتث مع اختي وزوجها، وافق زوجها على هذة الرحلة، وبعد يومين ذهبنا جميعا، وكانت والدتي واخي الصغير معنا أيضا.
وكانت رحلة سعيدة للغاية، وكان الجميع سعيد بقضاء هذا الوقت الممتنع والجيد، وقضينا عده ايام في هذة الرحلة، وفي اليوم الاخير حدث مالا يمكن توقعة ابدا.
حيث طلب زوجي طعام الغداء على ان يكون من السفر بعد تناول الطعام مباشرة، لذلك طلب زوجي ان تناول الطعام جميعا في الشالية الذي نسكن فيه وعدم الخروج إلى المطعم.
ولكن قبل وصول الطعام بدقائق خرج زوجي ليتحدث في الهاتف، واثناء ذلك جاء الطعام عن طريق خدمة التوصيل، ثم عاد زوجي من الخارج، وقال إنه سوف يشتري هدية بسيطة من الخارج لأحد أصدقائه قبل عودتنا، وطلب منا تناول الطعام حتى يعود.
وبدأنا تناول الطعام بشكل طبيعي، ولكن بعد دقائق بسيطة، وجدت والدتي تسقط على الأرض بشكل مفاجئ، ثم بعدها بدأ الجميع يتساقط بدون مقدمات وكنت اخر شخص ينظر للجميع، قبل ان افقد وعي انا الأخرى.
وبعد مرور وقت طويل، عاد الى وعي فوجدت نفسي في المستشفى، وعلمت ان جميع العائلة أيضاً في المستشفى، وكنت اشعر بثقل شديد في جسدي ولا اتذكر شياء.
وبعد مرور ساعتين، علمت اننا تعرضنا للسرقة اثناء هذه الفترة، وكانت المصبية الأكبر ان اختي فقدت بعض المجواهرات ثمنية الثمن التي كانت تريديها، وايضا والدتي فقدت بعض الاشياء.
وبدات التحقيقات الكثيرة حول الامر،وكانةزوجي يبحث أيضا عن اللص الذي فعل ذلك، ولكن لم اتوقع ابدا ان يكون هذا اللص هو زوجي العزيز!
الذي فعل كل هذه الخطة لكي يستولي على مجوهرات اختي طعمها فيها هي زوجها، واستطاع ان يخدع الجميع بهذه الحيلة، ولكن في النهاية سقط في يد رجال الشرطة وكانت أكبر في حياتي
اقرأ أيضاَ :
السعودية تزف بشرى كبرى لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي وحاملي الإقامة المميزة والمستثمرين وحاملي تأشيرات الزيارة
