أسرا لا تعرفها .. النجم المصري صلاح منصور الذي جسد شخصية « الامام» في اليمن ونجا من القتل بأعجوبة في تعز ( تفاصيل مثيرة )

الممثل صلاح منصور
الممثل صلاح منصور

 

وفق معلومات تعود إلى زمن خلت وتحصل عليها أخبار العرب وفق صحف ووسائل اعلامية مصرية وعربية فقد حقق الفنان صلاح منصور المعادلة الصعبة في تقديم أدور الشر بأداء متميز تلقائي كاد يصل إلى الواقعية، ورغم ذلك استطاع كسب تعاطف الجماهير ولعل أهم الأدوار التي ادها كانت في اليمن حي نجا من الموت بأعجوبة .

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
 أقوى موبايل سامسونج للفئة المتوسطة بمواصفات خارقة تنافس الفلاجشيب

 

إعلان رسمي من الديوان الملكي السعودي ..وفأة امير من العائلة الملكية ؟

 

ستعلن حالة الطوارئ..ليلى عبد اللطيف تحذر من هول كارثة قادمة تهدد اليمن نهاية شوال ..ستجعلها تستنجد بالدول المجاورة

 

السعودية ولأول مرة تمنح المقيم الحرية المُطلقة وتتيح له فعل هذا الشيء بدون موافقة الكفيل!!

 

حسناء سعودية تكشف عن فاكهه مهملة تزرع في المملكة تقضي على الكرش وتساعد على إنقاص الوزن عشرين كيلو في الشهر

 

السعودية تتيح لفتيات المملكة القيام بهذا الآمر الصادم ولاول مرة في تاريخها ؟!

 

شاهد تمساح مرعب حاول العبث مع الفهد العنيد لكن النهاية كانت صادمة وغير متوقعة!

 

شاهد مقيم يمني يتلقى طلب مفاجئ من فتاة سعودية وهكذا كان الرد صاعق !!

 

ومن بين الأدوار الشريرة التي جسدها منصور دور العمدة في “الزوجة الثانية” مع سعاد حسني، والأب القاسي في “البوسطجي” مع شكري سرحان، واستطاع أن يجبر الجماهير على كرهه بل والاعتداء عليه في اليمن بعد مشاهدتهم فيلم “ثورة اليمن” مع ماجدة العام 1966، فلم يجد المخرج عاطف سالم سواه ليؤدي دور الإمام الطاغية بن يحيى في جبروته ووحشيته.

وعندما سئل منصور عن سبب موافقته على هذا الدور أجاب قائلاً: كراهيتي للشخصية دفعتني إلى تجسيدها، وكان لابد من أن نعرف مأساة اليمن في ظل حكم الأئمة وإشراقة الثورة التي أطاحت بهذا النظام، فمن خلال وجودي في اليمن أثناء التحضير وتصوير الفيلم عرفت عن قرب بشاعة الحياة التي فرضتها فترة حكم الأئمة مئات السنين، وكان من الصعب أن نختصر ونكشف كل هذه الجرائم التي تم ارتكابها في ساعتين من الزمن هي مدة الفيلم.

مشاهد السجن الذي دفن فيه الكثير من البشر وماتوا من دون أن يعلم أحد بموتهم، أصابت منصور بالرعب والفزع، وكذلك شعور قاتل بالحزن مما شاهده في اليمن من تعذيب في السجون للفقراء من أهلها على أيدي زبانية الإمام، خاصة في مشاهد حرب الخطاط التي كان يبيحها الإمام لقبيلة للقضاء على أخرى.

ولم ينسى أنه خلال التصوير وهو يتجول في شوارع مدينة تعز اليمنية بملابس الإمام، اندفع نحوه البسطاء يريدون قتله وهم يهتفون “الإمام عاد من جديد اقتلوه.. اقتلوه”، ولم ينقذه من أيديهم سوى رجال الأمن المرافقين له.

اقرأ أيضاَ :

ماالذي يحدث لجسم الإنسان عند بلع بذورالبطيخ؟طبيب سعودي يكشف مفاجأة ستجعلكم  في صدمة