تعود ليلى عبد اللطيف مرة أخرى لتشارك مع متابعيها وقرائها توقعاتها المثيرة عبر صفحات مجلة الهديل. فقد أثبتت ليلى دقتها في التوقعات وأصبحت الأولى في مجالها دون منازع. وتتنوع توقعاتها هذه المرة بين الأحداث اللبنانية المحلية والعربية والدولية في مجالات مختلفة.
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
من بين التوقعات المثيرة التي نشرتها ليلى عبد اللطيف، توقعها لنهاية مرعبة لرئيس جمهورية أمام أعين الناس وعلى شاشات التلفاز. كما توقعت محاولة اغتيال فاشلة لأحد رؤساء العالم، وسقوط طائرة تحمل عدداً من الشخصيات السياسية.
وقد أثارت ليلى عبد اللطيف الرعب في قلوب الناس بتوقعاتها المخيفة. حيث أثبتت دقتها في التنبؤ بالأحداث وتحقق توقعاتها السابقة.
وفيما يتعلق بالتوقعات المحلية، تشهد الضاحية الجنوبية ومنطقة البقاع استنفارًا عامًا. ومن المتوقع أن يلزم اللبنانيون منازلهم مرة أخرى بسبب أحداث مؤسفة. كما يتوقع أن يقوم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بزيارة مفاجئة إلى لبنان.
تبقى ليلى عبد اللطيف ملكة في عالم التوقعات، وتستمر في إثارة الجدل والرعب في قلوب الناس بتوقعاتها المخيفة.
تقدمت الصين بالدعم لكل من لبنان وسوريا لمواجهة تداعيات قانون قيصر الأمريكي الذي يفرض عقوبات على البلدين.
تتركز الأنظار والإعلام حاليًا على السجون اللبنانية بعد حدث مؤسف ومأساوي.
من المؤسف أنني أتوقع أن يصل عدد اللبنانيين الذين سيصبحون بلا مدخول بسبب الأزمة الراهنة إلى المليون.
من المتوقع أن يطرق الأمن اللبناني أبواب بعض السياسيين، وسنشهد سقوط أسماء كبيرة ومحاكمتها وربما نراها وراء القضبان.
يخطط الشارع اللبناني لانتفاضة شعبية بهدف الضغط على المجتمع الدولي وإرسال رسالة داخلية إلى العالم.
من المتوقع أن يتعرض فنان لبناني للفضيحة والاتهام بالمثلية الجنسية.
من المؤكد أن العام الدراسي اللبناني القادم لن يكون عاديًا، ولن تفتح المدارس أبوابها في المدى المنظور.
من المتوقع أن تتخذ بعض المدارس إجراءات قاسية ومفاجئة بصرف بعض الموظفين فيها، ومن المحتمل أن تغلق بعض المدارس نهائيًا.
من المتوقع أن تتخذ جمعية المصارف إجراءات مهمة لمنع إفلاس بعض البنوك، من خلال دمج المصارف المتعثرة مع الأخرى القوية، ومن المحتمل أن تغلق بعض المصارف أيضًا.
يطمئن جميع المودعين في المصارف اللبنانية بأن أموالهم ستكون آمنة في ظل الأزمة الحالية. حيث يتم توفير ضمانات مصرفية لحماية أموالهم. وبالتالي، لا داعي للقلق بشأن فقدان التوفير الذي جمعوه على مدار سنوات طويلة.
ومع ذلك، يتوقع أن تتفاقم الوضعية في بيروت، حيث ستكون تحت خطر النيران والاشتباكات. ومن المحتمل أن تمتد هذه النيران لتشمل مناطق إسلامية ومسيحية أخرى.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الجسم الإعلامي اللبناني يتعرض لهجمات جديدة، حيث يتعرض للاعتداءات مرة أخرى.
ومن المتوقع أن تشهد لبنان تطورات سياسية وعسكرية جديدة، حيث ستعود روسيا لتلعب دورًا أكبر في الحياة السياسية، ومن المحتمل أن تعود إلى قصر الرئيس الشهيد رفيق الحريري.
سنشهد في الأشهر المقبلة تحركات جماهيرية لحزب الله وحركة أمل والتيار الوطني الحر في ساحة الشهداء وبعض شوارع بيروت، حيث ستخرج هذه الجماهير للتعبير عن تعاطفها مع الرئيس سعد الحريري وللمطالبة بعودته لرئاسة الحكومة. من المتوقع أن يعود الرئيس سعد الحريري لرئاسة مجلس الوزراء في هذه الفترة، ولكن هذه المرة سيكون على رأس حكومة إنقاذية تحظى بالانفراج والدعم الخارجي.
ومن المؤكد أنه لن يكون هناك أي شخصية أخرى تستطيع تحمل مسؤولية رئاسة الحكومة، فالرئيس الحريري هو رجل المرحلة القادمة بلا منازع. من جانب آخر، يتم تجميد أموال بعض الشخصيات اللبنانية في الخارج، مما يعكس حجم الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها البلاد. وفي نفس السياق، يشهد الجيش اللبناني استنفاراً في الشمال من جبل محسن إلى عكار، وكذلك في البقاع وشوارع بيروت، وذلك استعداداً لحدث ما. وفي أحداث أخرى، تعرضت إحدى السفارات الأجنبية في لبنان لحريق، مما أدى إلى حدوث بلبلة واضطراب على الأرض. ويلاحظ تواجد القوى الأمنية ووسائل الإعلام في مكان الحادث.
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان