قبل وفاتها.. أسرار خطيرة فجرتها جيهان عن اغتيال زوجها الرئيس الراحل أنور السادات | تفاصيل

أنور وجيهان السادات
أنور وجيهان السادات
  • الساعة 06:55 صباحاً
  • الأخبار
  • أخبار العرب

أعلنت أسرة جيهان السادات، زوجة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، رحيلها عن عمر ناهز 88 عاماً وذلك في أحد مستشفيات القاهرة التي كانت تعالج فيه منذ أيام، بعد عودتها من رحلة علاجية طويلة بالولايات المتحدة.

ونعت في وقتها رئاسة الجمهورية الراحلة عبر الصفحة الرسمية للمتحدث الرسمي بسام راضي، وذكر في بيانه أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أصدر قراراً بمنح السيدة جيهان السادات وسام الكمال، مع إطلاق اسمها على محور الفردوس.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد

 

شاهد : إستشاري سعودي يكشف عن طريقة غريبة تساعد النساء على إنجاب طفل ذكر بعد خلفة البنات..فيديو

 

في السعودية : أغرب وظيفة يصل راتبها إلى 50 ألف سعودي ..شاهد 

 

يبحث عنه الكثير ..دعاء قبل النوم يغفر ذنوبك ويكتب اسمك مع أهل الجنة..تعرف عليه 

 

يجهلها الكثيرون ..7 أشياء مهمة يجب القيام بها في يوم الجمعة .. تعرف عليها 

 

هآم لايفوتك ..عقوبات جديدة من الجوازات السعودية لمن يرتكب هذه المخالفة في الزيارة العائلية المتعددة

 

رسمياً : السعودية تزف خبر سار لكل الوافدين وتعلن الغاء السعودة وتسمح للمقيمين العمل في كل المهن

 

فتاة حسناء قام أصدقائها بممزحتها وبغمس وجهها في كعكة عيد ميلادها..شاهد ماذا حدث لها بسبب الدبوس!

 

السعر الان : لن تصدق كم وصل سعر صرف الريال اليمني امام العملات الاجنبية هذه اللحظه ؟!

 

شاهد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك يوجه ضربة قاتلة للحوثيين؟

 

هي الأقوى بالتأريخ..  ليلى عبد اللطيف تكشف عن مفاجأة كبيرة ستحدث في السعودية وتصدم العالم  !

 

شاهد : صورة تنشر لأول مرة لسيدة الأعمال السعودية التي فتنت الوليد بن طلال بجمالها فطلق أختها وتزوجها؟

 

شاهد: كاميرا توثق لحظة انتحار رجل أعمال داخل مكتبه ..فيديو

 

وفيما يلي نعرض أبرز 7 تصريحات أدلت بهم السيدة "جيهان السادات" في حوارات صحفية سابقة، عن اغتيال زوجها، الرئيس الراحل محمد أنور السادات.

- السادات كان على يقين أن ثمن حربه على إسرائيل ثم عقد السلام معها سيكون اغتياله، وحدوثه يوم نصره وسط أبناءه يشعرنا بالفخر.

- القتله باختيارهم لاغتياله في هذا اليوم بالتحديد، منحوه دون أن يدركوا وسام الشهادة وخلّدوا اسمه ليتذكره الجميع فى كل احتفال بنصر أكتوبر، على عكس ما كان يرمي إليه هؤلاء القتلة والذين أرادوا محوه من الدنيا.

- فى يوم كهذا، احتفال بالنصر، كان يقينى أنه لا يوجد خطر يمكن أن يهدد أنور السادات.. فهو القائد والبطل واليوم تكريم له وللأبطال.. وقد فكرت ألا احضر العرض العسكري، وأكتفي بمشاهدته على شاشة التليفزيون مع بناتى الثلاث لأن ابنى جمال كان وقتها فى أمريكا.. فيتوفر لى بعض الوقت لاستكمال رسالة الدكتوراة فى الأدب المقارن من جامعة القاهرة، إلا أن الضابط المسئول أقنعنى بضرورة الحضور للمشاركة فغيرت رأيي.. سأظل ممتنة لهذا الضابط ما حييت، فلولاه لظل الألم يصاحبني طيلة ما تبقى لى من عمر.

- لم أرض عن تعامل الدولة مع قضية اغتيال زوجي، عشنا وقتها ظروفا نفسية صعبة جداً ونحن نتابع تصرفات وأقوال الجناه أثناء المحاكمات وصوتهم المرتفع وإلقاء التهم على أنور السادات وللأسف عندما تحدثت مع الرئيس مبارك لأنقل له هذه المشاعر وما كان رده سوي أنه لا يمكن التدخل فى سير القضاء فقلت له أنى لا أطلب منك التدخل بالقضاء، ولكن كل ما أطلبه هو وجود نقطة نظام خاصة أن الجناه كانوا يختلقوا أشياء على السادات وهى منافية لأى واقع، ولكن الحمد لله ربنا هو الذى أخذ بثأر السادات.

- جاء لى النبوى اسماعيل بعد اغتيال السادات مع زوجته فايدة كامل وقال لى أنه جلس طوال فترة العرض يتمنى أن يمر الوقت بسلام وتنتهى هذه المشكلة، لعلمه المسبق بوجود نية لاغتيال السادات، ووجود شرائط مسجلة لهؤلاء الإرهابيين، والذي أكد أحدهم بها أن أول رصاصة ستكون فى صدر السادات، والعجيب هو كيفية حصولهم على السلاح الحى داخل العرض وهو الأمر الممنوع نهائياً، والأعجب أن واحداً من القتلة كان يرتدى حذاء كوتش، فهناك أشياء لاتفسير لها سواء كان بالأهمال أو التعمد ولكن فى النهاية هو قدر.

- تدور بذهني أسئلة بلا إجابة حول هذا اليوم، ففى كل عام كانت فرقة من فرق الصاعقة تتقدم العرض ثم تأخذ مكانها بين الرئيس وقوات العرض لكن هذا لم يحدث فى ذلك العام، وفى كل عام كان القناصة يرابطون فوق اسطح الأبنية المحيطة لمراقبة أية محاولات عدوانية لكن لم يظهر لهؤلاء القناصة أثر فى ذلك العام كان المفروض ان تخضع كل مركبة عسكرية وكل مدفع لتفتيش دقيق للتأكد من خلوها من الذخيرة الحية.. ثلاثة ضباط وعسكريان كيف وصلوا للرئيس بذخيرة حية؟

- مازلت أبكى الرجل الذى كان زوجا لي لمدة 31 عاما، الذي دفع حياته ثمنا لدفاعه عن السلام والديمقراطية.. لا أستطيع ان اصدق ان يقتله أحد من افراد القوات المسلحة فهو الذى عبر بهم والذى استرد سيناء وقد علمت بعد ذلك ان إذاعة صوت أمريكا التى يستمع إليها الكثيرون من المصريين اذاعت المارش الجنائزى لشوبان وكان تقطع اذاعتها من وقت لآخر لتقول بالعربية ان أنور السادات رئيس جمهورية مصر العربية قد مات.. لقد أكدت كل الاذاعات أن الإخوان هم الذين اغتالوه وهو الذي أخرجهم من السجون.. كان الرئيس لا يعتقد أبدا انه سيقتل بيد الإخوان وكانت قوات الأمن الخاصة به تقف فى أقصى جانب من منصة العرض.

اقرأ أيضاَ :

ماالذي يحدث لجسم الإنسان عند بلع بذورالبطيخ؟طبيب سعودي يكشف مفاجأة ستجعلكم  في صدمة