عجز عن فعلها .. عريس يستعين بوالدته بمنتصف الليل ليفض «غشاء بكارة» زوجته .. والمفاجأة في رد العروس ؟

خطوبة عروسان
خطوبة عروسان

 

فتحت أعينها وقلبها كاد أن يمزق ملابسها ليخرج من جسدها لقوة دقاته وسرعتها، تنهج وكأنها كانت تجرى لمسافات بعيدة، فتمنت أن يكون ما رأته مجرد كابوس اقتحم غفلتها، وعندما نظرت إلى ملابسها اكتشفت أن ما شاهدته حقيقة وليس مجرد كابوس كاد أن يقطع أنفاسها من قسوته.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
الريال اليمني يسجل سعر جديد غير متوقع امام العملة الاجنبية في صنعاء وعدن ..السعر الآن 

 

طبيب سعودي يفجر قنبلة.. ويكشف السبب الرئيسي لإصابة الشباب بجلطات القلب؟

 

اناقة وتميز..هاتف سامسونج جلاكسي A73 5G يقضي على منافسية بتصميم مذهل وبسعر رخيص في السعودية

 

ماهو تحليل شخصية من يشرب الشاهي بسرعة؟..مختص سعودي في علم الفراسة يفاجئ الجميع!

 

هل تعاني من الأمساك المزمن.. اليك طريقة مدهشة لتنظيف القولون من البراز المتحجر في منزلك !

 

اكتشف سر طريقة عمل كيكة الخلاط السريعة بقوام هش وخفيف في المنزل

 

علامات واضحة وخطيرة تدل على وجود ثعبان داخل منزلك ..اليك أماكن تواجده

 

الداخلية السعودية تعلن رفع رسوم تجديد الإقامة بسعر غير متوقع لا يمكن لأحد تحمله!

 

ماذا سيحدث في 10 مايو..عالم الزلازل الهولندي يثير الرعب مجددا بتوقعات خطيرة !

 

مواصفات سيارة جيتور داشينج 2024 وسعرها فى السعودية أسعد الجميع..لا تفوت الفرصة

 

أغرب واقعة في التاريخ .. شجرة مبروكة تمنح شاب سعودي وظيفة مرموقة وبراتب كبير

 

إنتبه ..عدد مرات التبول ليلا قد يكون علامة على نوع سرطان خطير؟!

 

وداعاً لمشكلة النسيان.. ستصبح ذاكرتك أقوى 10 مرات وتزيد قدرتك على الذكاء الخارق

 

ضعي ملعقة منه خلف البوتاجاز وتخلصي من الصراصير الصغيرة في المطبخ نهائياً..جربيها الآن

 

فأمسكت «منال» ببقعة دم لونت ملابسها وبدأت تتذكر زوجها الذي عجز منذ فترة الخطبة عن اتخاذ قرار دون اللجوء لوالدته ول يتلفظ بشيء سوى ما تقوله أمه، ورغم محاولاتها المستميتة في تغيير شخصية شريك حياتها «أمجد» إلا أن من شب على شيء شاب عليه، فاعتاد منذ الصغر على اللجوء إلى والدته فى اتخاذ كافة قرارات حياته مهما كان أهميتها، فهي بالنسبة له الأم والأب بعد وفاة والده وهو لا يتخطى الثلاث سنوات من عمره.

حاولت «منال» في فترة الخطبة أن تتخطى هذا الأمر، مؤكدة لذاتها أن الزواج سيغير من حاله مع الوقت، وتحملت الكثير من المواقف التي لم يتحملها بشر مقابل أن تتزوج من شاب ذو خلق لم يكن لديه أي تجارب سابقة فكانت هي أول فتاة تقتحم تفكيره وتجذبه إلى فكرة الارتباط، وبعد إتمام مراسم الزواج ومع ليلة الدخلة اكتشفت أن زوجها لم يكن مجرد «ابن أمه» و ليس لديه تجارب، بل اتضح أنه لم يكن لديه أي معلومات عن العلاقة الحميمة بين الأزواج.

وحاولت «منال» أن تثيره وتداعبه عسى أن تحركه مشاعره إلى العلاقة التي خلقت بالفطرة لدى البشر وبالفعل استطاعت أن تثيره بشدة ولكن وقف عاجزا عن فعل شيء لجهله التام بالعلاقة، فمن أين يأتي بمعلومة وهو لم يكن لديه أصدقاء ولم يتحدث مع فرد سوى أمه.

وبعد مرور ثلاثة أيام دون إتمام العلاقة الحميمية استمعت إلى محادثته مع والدته وهو يقص عليها ما حدث معهما ويسألها ماذا يفعل، وحملت ردوده على حديثها غموض جعلها لم تتوقع ما تقوله أمه في الهاتف فانتظرت حتى ترى نتيجة المحادثة ربما أوضحت له مهامه الزوجية.

ولم يمر أكثر من ساعتين لتأتى والدته إلى المنزل وتطلب الجلوس مع إبنها بمفرده لدقائق، ولكن شغفها في معرفة تفاصيل الحوار بينهما جعلها تقف تتنصت عليهما عسى أن تستمع إلى شيء ولكن صوتهم الهادئ جعلها لا تستمع إلا كلمات متقطعة، كانت أبرزهم أن عدم إتمام العلاقة كارثة محققة وإهانة لرجولته إذا علم أحد بها، وأن فض غشاء البكارة هو الأمر الهام الذي لا بد من إتمامه بأي شكل.

دخلت «منال» غرفتها تنتظر انتهاء حديثهما الخافت ولكنها فوجئت بدخول زوجها ووالدته غرفة النوم وعلى الفور أمسك «أمجد» بقطعة من القماش وكمم فمها وقيد يديها وأمسك بقدمها الأيمن ووالدته أمسكت بقدمها الأيسر وحاولت خلع ملابسها الداخلية بعنف إلى أن تمزقت وبدأت تضع حماتها يدها فى منطقة حساسة فحاولت «منال» الصراخ والركل دون فائدة.

وبعدما وجدت الأم صعوبة في استكمال عملها مع ركلات «منال» أمرت ابنها بعينيها دون أن تتحدث بشيء بأن يضربها وبدأ يلبى أمرها ويضربها بقوة إلى أن فقدت الوعي.

وهنا تفهمت «منال» المهمة التي جاءت لها حماتها بعدما عاد وعيها ووجدت آثار فض غشاء البكارة، فجلست تبكى وتضرب وجهها بكفيها على ما حدث معها، وبعد دقائق دخل «أمجد» غرفة النوم فصرخت في وجهه وقبل أن تقع يديها على وجهه دخلت والدته لتمسك بها وتدفعها بعيدا.

وبدأت تستمع لكلماتها وكأنها تشاهد فيلم رعب من أسلوبها المريب وحركاتها المخيفة وهى تقول: «لو فكرتي تقولي لحد على اللي حصل مش ها تقدري تثبتي لأنك خلاص ما بقتيش بنت يا إما الناس ها تفتكر إنك كنتي شمال ما دام مش بنت وجوزك ما دخلش عليكي» وظلت تتلفظ بعبارات تهديد بحبسها وإذلالها إذا قصت على أحد أمرها.

لم تستطع «منال» الرد على هذا الحديث فهي بنت العشرين من عمرها ووالدها اتخذ من الفراش مسكنا له لمرضه ووالدتها سيدة بسيطة قليلة الحيلة، ولم يكن لديها أخوات تستغيث بهم لحمايتها من زوجها وأمه فقررت أن تأخذ من الصمت سلاحا واقيا من شرهم مكتفية بالدعاء إلى الله عز وجل بأن ييسر لها طريقها لما فيه خير لها ويبعد عنها من يحاول ايذائها .

ولم يمر على صمتها أسابيع معدودة إلا وتعرفت على جيرانها وكان منهم محامية تقربت إليها وقصت عليها ما حدث معها، فأخذتها وذهبت إلى طبيبة أمراض نساء لإجراء الكشف الطبي، التي أكدت أنها لم تمارس العلاقة الجنسية من قبل ولكن غشاء البكارة تمزق، فاصطحبتها إلى الطب الشرعي لتحصل على تقرير موثق وبدأت في الإجراءات القانونية للحصول على حقها من زوجها «ابن أمه» وكشف حقيقتهما إلى الكافة.

اقرأ أيضاَ :

بذور صغيرة ولكنها فتاكة تضبط السكر في الدم وتوقف نمو الخلايا السرطانية بسرعة