عروس مصرية تفارق الحياة بعد ساعات من ليلة الدخلة .. وعند الكشف عن السبب كانت الفاجعة التي صدمت الجميع ؟

عروسان
عروسان

في احدى المدن في مصر استعدت العروس هبة الشريف لحفل زفافها بعد شهور طويلة من الانتظار، يوم تاريخي تتمناه أي فتاة، أنهت ليلة العرس الكبيرة ، بسعادة ترتسم على وجهها سلمتها أسرتها إلى منزل زوجها، وبعد ساعات قليلة من دخولها عش الزوجية تكاد تعد على أصابع اليد الواحدة، أصيبت بحالة إغماء وقضت ساعتين بين المستشفيات، ثم وافتها المنية.

  لم تنعم هبة الشريف بالحياة الزوجية سوى لليلة واحدة، ودخلت في نوبة من الإغماء، لم تدر ما يحدث حولها، غابت عن الدنيا وعن الحياة، غابت عن زوجها وشقتها التي لم تُشرف على نظافتها ولو لمرة واحدة.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
للمتزوجات فقط .. ضع بضع حبات القرنفل لمدة 5 دقائق قبل النوم في هذا المكان وشاهد النتيجة التي ستطير عقلك

 

شاهد ما فلعته سيدة سعودية في حفل زفاف زوجها على امرأة ثانية سيصيبك بالجنون 

 

اكتشاف مذهل في السعودية: أوراق شجرة تقضي على مشكلة السكري وتخفض نسبة السكر بشكل لايصدق!

 

وداعاً لصبغات والمواد الكيميائية..خبيرة سعودية تكشف عن وصفة سحرية للقضاء على الشيب والشعر الأبيض نهائياً وبدون عودة

 

في السعوديه ..طبيب يكشف عن مشروب شائع يساعد على النوم والاسترخاء وطرد غازات البطن

 

 أول ظهور لابنة رجل الأعمال السعودي التي تزوجها أبو هشيمة وخطفت الأنظار بجمالها الخليجي (شاهد الصور)

 

العرافة الخطيرة ليلى عبداللطيف بتوقعات جديدة: دولة عربية فقيرة تتحول إلى قوة اقتصادية تفوق دبي ودول الخليج

 

وبحسب مصدر من قسم الطوارئ بمستشفى قنا العام، حيث أكد لـ«الوطن»، أن الزوجة العروس هبة الشريف، أتت إلى مستشفى قنا العام السبت الماضي مُصابة بغيبوبة سكر، وكانت حالتها مُتأخرة، حيث تزوجت يوم الخميس وأصيب بغيبوبة يوم الجمعة وأتت إليهم في مستشفى قنا العام رفقة زوجها يوم السبت، ولم تقض في المستشفى سوى ساعتين، حتى وافتها المنية.

أسرتها لا تعلم بأنها «مريضة سكر»

المصدر أكد أن أسرة الزوجة العروس لم تكن تعلم أنها مريضة بالسكر، ولفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى، ودخلت أسرتها في نوبة من الحزن والبكاء والصريخ بعد رحيل العروس.

الحزن يسيطر على القرية بعد وفاتها

وتحول أهالي منطقة النحال بمحافظة قنا إلى حالة من الحزن والصدمة بعد رحيل العروس هبة الشريف، فمنذ يومين كان الجميع يحضر حفل زفافها ويرقص فرحًا بها، وتتعالى أصوات الأغاني والموسيقى والزغاريد، ويبارك أهل القرية لها، ومن مصابيح الأفراح إلى سواد التعازي، ومن المباركة بالفرح إلى النعي بالوفاة، وتحولت القرية من حال إلى حال، وأصبح الجميع في حال لا يحسدون عليها.

المصدر | الوطن  

اقرأ أيضاَ :