مي عز الدين هي ممثلة مصرية ولدت في إمارة أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. درست علم الاجتماع بكلية الآداب.
رشحها المخرج منير راضي للمخرج محمد النجار لبطولة فيلم (رحلة حب) مع المطرب (محمد فؤاد) الذي كان يبحث عن وجه جديد لفيلمه، ثم توالت أعمالها الفنية من المسلسلات والأفلام، منها مسلسل (أين قلبي). وأيضا العديد من الأفلام منها (عمر وسلمى) الذي حققت به نجاح كبير مع الفنان تامر حسني، حيث شكلا ثنائيًا ناجحًا وقدما سويًا ثلاثة أجزاء من الفيلم. خطبت لفترة للاعب الكرة محمد زيدان فى عام 2009 لكنهما انفصلا بعد ذلك.
عرفت الفنانة مي عز الدين بعزوفها عن الزواج، رغم الجمال الذي تتمتع به، وموهبتها الفريدة التي تمنحها قدرة على تجسيد أكثر من شخصية مختلفة، وإتقانها الأدوار بشكل كبير، إلا انها لم تعلن دخولها عالم الجواز منذ ظهورها، الذي يرجع لسنوات طويلة، بعدما ظهرت رفقة الفنانة يسرا وفبفي عبده في الحقيقة والسراب وغيرها من الأعمال الفنية التي بدأت بها مشوارها الفني، ويبرز التقرير أبرز المعلومات عن مي عز الدين.
مي عز الدين تتم عامها ال41
تتمتع مي عز الدين بقدر كبير من الجمال، ورغم بلوغ عامها ال41، حيث ولدت في 19 يناير 1980، إلا أنه جزء من الجماهير يظنها في العشرينات من عمرها، نظراً لأنها تحافظ على مظهرها وصرحت في أكثر من مناسبة على حرصها الدائم، اتباع حميات غذائية وتطبيق أقنعة للوجه والشعر للحفاظ على مظهرها الطبيعي، دون الحاجة إلى اللجوء لمساحيق تجميل أو عمليات تجميلية.
مي عز الدين خضعت لعملية تجميل في أنفها
ورغم ذلك إلا انها اعترفت بخضوعها لعملية تجميل، من أجل تصحيح مظهر أنفها، الذي كانت ترى أنه مزعج وغير متناسق مع وجهها، وبعدما قامت بعملية تجميل أعلنت ذلك بشكل صريح عبر حسابها للجماهير، كما أشارت إلى أنها ترتدي عدسات لاصقة، لأنها كانت تحلم بعينان ملونتان.
حقيقة زواجها بعد فسخ خطبتها من زيدان
لم تعلن مي عز الدين عن علاقة رسمية سوى خطبتها من نجم الكرة السابق محمد زيدان، والتي لم تدم طويلاً وقررا الانفصال وعاد اللاعب السابق إلى زوجته من جديد، رغم ارتباط اسمها بالزواج بشكل سري من رجل أعمال وصاحب شركة عقارات، إلا انها نفت زواجها وشددت على عدم دخولها عش الزوجية إلا مع شخص يقدر فنها وطبيعة عملها.
ديانة مي عز الدين ووالدتها
توقع البعض أن مي عز الدين تعتنق الديانة المسيحية، نظرا لأن والدتها تحمل الديانة المسيحية، لكنها أعلنت أنها مسلمة ووالدتها دائما ما شجعتها على الصلاة والتقرب والتعلم في دينها، رغم اختلاف العقائد.
المصدر - مواقع اخبارية مصرية وعربية
اقرأ أيضاَ :
