اخيرا كشف السر الذي حير الجميع : لماذا أمر الشيخ الشعرواي ببقاء جثمان عبدالحليم حافظ ليلة كاملة في المسجد .. وهولاء من كانو برفقته ؟

عبدالحليم حافظ وخطيبته جيهان العلايلي
عبدالحليم حافظ وخطيبته جيهان العلايلي
  • الساعة 06:12 مساءً
  • الأخبار
  • أخبار الفن

عاد جثمان عبدالحليم حافظ ، إلى القاهرة في الساعة الثالثة فجرًا على متن طائرة مصرية بعد أن فارق الحياة في إحدى مستشفيات لندن، وذلك يوم 30 مارس عام 1977 بعد معاناة مع المرض الذي منذ صغره وكبر معه مع مرور السنين .

 وكان برفقة جثمانه السيدة نهلة القدوسي، زوجة الفنان الراحل محمد عبدالوهاب، والتي أرسلها لزيارته لخوفه من الطيران، والمحامي مجدي العمروسي، وشقيقة عبدالحليم علية شبانة، وابن خالتها شحاته.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
وداعاً للإحراج ..اكتشف السر السحري للتخلص من رائحة الإبطين نهائيًا!

 

نهاية كارثيه ..فتاة خليجية هربت وأعلنت الإلحاد وبعد فترة كانت المفاجأة التي أبكت كل نساء الخليج!

 

بسعر يناسب الجميع ..هاتف أوبو بمواصفات مميزة وسعر مفاجأة

 

طبيب سعودي يفجر مفاجأة ويكشف عن معجزة العسل الأسود..لن تصدق السر الذي كشفه 

 

بسبب " الزائر السري " ..فضيحة مدوية داخل المستشفيات السعودية تهز المملكة !

 

نهاية مرعبة لمقيم يمني سخر من ولي العهد السعودي بطريقة مستفزة صدمة الجميع ؟..شاهد

 

قطر ولأول مرة تصدم روسيا وأوكرانيا بخطوة خطيرة لم يتوقعها أحد؟

 

يدمر جهازك التناسلي .. احذر ممارسة هذا الفعل اثناء الاستحمام قبل ان يقضي على حياتك؟

 

رسمياً : السعودية تحسم جدل خارطة السلام والرواتب..تفاصيل مفاجأة

 

معجزة بين يديك متوفرة في مطبخك.. بهار متوفر يمنع ارتفاع نسبة السكر في الدم وينظم الكولسترول ..لن تتخلى عنه

 

مفاجـ.ــأة ستحـدث لأي رجل متـزوج ماذا يحـدث بعد وضع البصل أسفل باطن القدم سبحان الله !

 

هذا المكون يستخدم يومياً بكثرة يوجد في البيوت يدمر الكلى والكبد ويسبب الوفاة المبكرة!..تجنبه فوراً
 

كان في استقبال الجثمان بالمطار شقيقا العندليب إسماعيل ومحمد شبانة، وعدد كبير من الفنانين في مقدمتهم بليغ حمدي، سيد إسماعيل، حسين كمال، وكذلك السيد محمد البسام، الملحق الإعلامي بالسفارة السعودية.

وكان من المقرر أن ينقل جثمان الراحل إلى مستشفى المعادي، ومنها في الصباح إلى مسجد عمر مكرم، لكن هذا التدبير قد اختصر، حيث أمر الشيخ محمد متولي الشعراوي، وزير الأوقاف وقتها، بفتح المسجد طوال الليل ليسجى فيه الجثمان.

وضمن دائرة أمنية مكثفة سارت جنازة الطرب خطوة خطوة من جامع عمرمكرم، إلى ميدان التحرير حتى جامع شركس، وكانت الأمواج البشرية تحاول اختراق الدائرة للوصول إلى النعش لكن كل المحاولات كانت تواجه بالردع محافظة على جلال الموقف، وفي هذه الدائرة استمر سير الجنازة في الشوارع المحددة وسط أصوات نحيب نسائية وانفعالات عصبية لمئات الألوف من الشبان.

وكان في مقدمة المشيعين السيد عز الدين جلال، نائبًا عن رئيس الجمهورية وقتها أنور السادات، والسيد ممدوح سالم، رئيس الوزراء والسادة الوزراء، بالإضافة إلى عدد كبير من السفراء العرب.

أما الموسيقار محمد عبدالوهاب، فقد تخلف عن السير خلف النعش بأمر الأطباء بسبب الصدمة التي أصابته لدى سماعه النبأ المفجع بمكالمة هاتفية من زوجته السيدة نهلة المقدسي، بعد أن كان الخدم قد أخفوا عنه حتى صحف الصباح.

ومن أمام جامع شركس انطلقت السيارة الخضراء بنعش عبدالحليم إلى منطقة البساتين بعد أن ودع بدموع الملايين، وهناك تم دفن عبدالحليم في مقبرة خاصة كان قد أشترى أرضها منذ 17 سنة ولم يوافق على بنائها إلا قبل 45 يومًا من وفاته وذلك قبل سفره إلى لندن في آخر رحلاته العلاجية.

اقرأ أيضاَ :

ماالذي يحدث لجسم الإنسان عند بلع بذورالبطيخ؟طبيب سعودي يكشف مفاجأة ستجعلكم  في صدمة