عريس يستعين بوالدته بعد منتصف الليل لفض «غشاء بكارة» زوجته في ليلة الدخلة .. والمفاجأة في رد العروس؟!

عروسان
عروسان

فتحت أعينها وقلبها كاد أن يمزق ملابسها ليخرج من جسدها لقوة دقاته وسرعتها، تنهج وكأنها كانت تجرى لمسافات بعيدة، فتمنت أن يكون ما رأته مجرد كابوس اقتحم غفلتها، وعندما نظرت إلى ملابسها اكتشفت أن ما شاهدته حقيقة وليس مجرد كابوس كاد أن يقطع أنفاسها من قسوته. فأمسكت «منال» ببقعة دم لونت ملابسها وبدأت تتذكر زوجها الذي عجز منذ فترة الخطبة عن اتخاذ قرار دون اللجوء لوالدته ول يتلفظ بشيء سوى ما تقوله أمه، ورغم محاولاتها المستميتة في تغيير شخصية شريك حياتها «أمجد» إلا أن من شب على شيء شاب عليه، فاعتاد منذ الصغر على اللجوء إلى والدته فى اتخاذ كافة قرارات حياته مهما كان أهميتها، فهي بالنسبة له الأم والأب بعد وفاة والده وهو لا يتخطى الثلاث سنوات من عمره.

حاولت «منال» في فترة الخطبة أن تتخطى هذا الأمر، مؤكدة لذاتها أن الزواج سيغير من حاله مع الوقت، وتحملت الكثير من المواقف التي لم يتحملها بشر مقابل أن تتزوج من شاب ذو خلق لم يكن لديه أي تجارب سابقة فكانت هي أول فتاة تقتحم تفكيره وتجذبه إلى فكرة الارتباط، وبعد إتمام مراسم الزواج ومع ليلة الدخلة اكتشفت أن زوجها لم يكن مجرد «ابن أمه» و ليس لديه تجارب، بل اتضح أنه لم يكن لديه أي معلومات عن العلاقة الحميمة بين الأزواج. وحاولت «منال» أن تثيره وتداعبه عسى أن تحركه مشاعره إلى العلاقة التي خلقت بالفطرة لدى البشر وبالفعل استطاعت أن تثيره بشدة ولكن وقف عاجزا عن فعل شيء لجهله التام بالعلاقة، فمن أين يأتي بمعلومة وهو لم يكن لديه أصدقاء ولم يتحدث مع فرد سوى أمه. وبعد مرور ثلاثة أيام دون إتمام العلاقة الحميمية استمعت إلى محادثته مع والدته وهو يقص عليها ما حدث معهما ويسألها ماذا يفعل، وحملت ردوده على حديثها غموض جعلها لم تتوقع ما تقوله أمه في الهاتف فانتظرت حتى ترى نتيجة المحادثة ربما أوضحت له مهامه الزوجية. ولم يمر أكثر من ساعتين لتأتى والدته إلى المنزل وتطلب الجلوس مع إبنها بمفرده لدقائق، ولكن شغفها في معرفة تفاصيل الحوار بينهما جعلها تقف تتنصت عليهما عسى أن تستمع إلى شيء ولكن صوتهم الهادئ جعلها لا تستمع إلا كلمات متقطعة، كانت أبرزهم أن عدم إتمام العلاقة كارثة محققة وإهانة لرجولته إذا علم أحد بها، وأن فض غشاء البكارة هو الأمر الهام الذي لا بد من إتمامه بأي شكل. دخلت «منال» غرفتها تنتظر انتهاء حديثهما الخافت ولكنها فوجئت بدخول زوجها ووالدته غرفة النوم وعلى الفور أمسك «أمجد» بقطعة من القماش وكمم فمها وقيد يديها وأمسك بقدمها الأيمن ووالدته أمسكت بقدمها الأيسر وحاولت خلع ملابسها الداخلية بعنف إلى أن تمزقت وبدأت تضع حماتها يدها فى منطقة حساسة فحاولت «منال» الصراخ والركل دون فائدة.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
حفل زفاف سعودي يتحول لفيلم رعب .. سعودي يهشم رأس عروسته بقطعة حديدية لسبب صادم لايصدق!!

 

توقعات جديدة تزلزل المملكة..ليلى عبد اللطيف تكشف عن مفاجأة كبيرة ستحدث في السعودية وتصدم العالم  !

 

مفاجأة مدوية تهز العرب..إلغاء عيد الأضحى 2024 في هذه الدولة العربية والسبب صادم غير متوقع؟

 

ما لا يصدقه العقل.. 6500 دولار ثمن لوجبة شهية في مطعم عربي شهير؟

 

تحذير سعودي مرعب ومخيف .. الإعدام فورا لأي شخص يفعل هذا الشيء داخل المملكة

 

السعودية تحذر وبشدة ..هذه الوجبة الشهيرة تسبب فشل كلوي وتؤدي لنوبة قلبية قاتلة

 

إنخفاض كبير غير متوقع ..وصول سيارة هيونداي توسان 2025 إلى السعودية بهذه الميزات الجريئة والسعر مفاجأة

 

اسعار الصرف في اليمن تفاجئ الجميع بتسعيرة جديد غير متوقعه في هذه اللحظات !..تعرف على السعر الآن

 

السعودية : قرار هام وتاريخي من الملك سلمان للمغتربين بالمملكة يفرح به قلوب الجميع؟

 

سعودي شك في عروسته فطلقها فورا وبعد ساعة واحدة فقط وقع أمر صادم ومخيف جعله ينهار فوراً

 

سعودية استخدمت حيلة شيطانية ونصبت على خالها 250 مليون ريال سعودي بضغطة زر واحدة !!

 

الفرحة تعم ارجاء المملكة!.. الداخلية السعودية تعفي الجميع من سداد المخالفات المرورية المتراكمة عليهم 

 

وبعدما وجدت الأم صعوبة في استكمال عملها مع ركلات «منال» أمرت ابنها بعينيها دون أن تتحدث بشيء بأن يضربها وبدأ يلبى أمرها ويضربها بقوة إلى أن فقدت الوعي. وهنا تفهمت «منال» المهمة التي جاءت لها حماتها بعدما عاد وعيها ووجدت آثار فض غشاء البكارة، فجلست تبكى وتضرب وجهها بكفيها على ما حدث معها، وبعد دقائق دخل «أمجد» غرفة النوم فصرخت في وجهه وقبل أن تقع يديها على وجهه دخلت والدته لتمسك بها وتدفعها بعيدا. وبدأت تستمع لكلماتها وكأنها تشاهد فيلم رعب من أسلوبها المريب وحركاتها المخيفة وهى تقول: «لو فكرتي تقولي لحد على اللي حصل مش ها تقدري تثبتي لأنك خلاص ما بقتيش بنت يا إما الناس ها تفتكر إنك كنتي شمال ما دام مش بنت وجوزك ما دخلش عليكي» وظلت تتلفظ بعبارات تهديد بحبسها وإذلالها إذا قصت على أحد أمرها. لم تستطع «منال» الرد على هذا الحديث فهي بنت العشرين من عمرها ووالدها اتخذ من الفراش مسكنا له لمرضه ووالدتها سيدة بسيطة قليلة الحيلة، ولم يكن لديها أخوات تستغيث بهم لحمايتها من زوجها وأمه فقررت أن تأخذ من الصمت سلاحا واقيا من شرهم مكتفية بالدعاء إلى الله عز وجل بأن ييسر لها طريقها لما فيه خير لها ويبعد عنها من يحاول إيذائها. ولم يمر على صمتها أسابيع معدودة إلا وتعرفت على جيرانها وكان منهم محامية تقربت إليها وقصت عليها ما حدث معها، فأخذتها وذهبت إلى طبيبة أمراض نساء لإجراء الكشف الطبي، التي أكدت أنها لم تمارس العلاقة الجنسية من قبل ولكن غشاء البكارة تمزق، فاصطحبتها إلى الطب الشرعي لتحصل على تقرير موثق وبدأت في الإجراءات القانونية للحصول على حقها من زوجها «ابن أمه» وكشف حقيقتهما إلى الكافة.

اقرأ أيضاَ :

بذور صغيرة ولكنها فتاكة تضبط السكر في الدم وتوقف نمو الخلايا السرطانية بسرعة