اعتادت المخرجة إيناس الدغيدي على إثارة الجدل من خلال تصريحاتها التي تكون لها توابع كبيرة وتثير الجدل بشكل كبير وفقا لما تناقلته مواقع اخبارية منها اوبرا نيوز .
وأخرجت إيناس الدغيدي فيلمها الأول في العام 1985 وهي أول امرأة تخرج أفلاما روائية طويلة في مصر، حيث أخرجت 16 فيلما روائيا طويلاً، كما اقتحمت مجال الإنتاج السينمائي وأنتجت العديد من الأفلام التي لاقت نجاح كبير.
ومن أبرز الأفلام التي انتجتها إيناس الدغيدي، استاكوزا ودانتيلا والوردة الحمراء وكلام الليل والحكاية دول حكاية ومذكرات مراهقة والباحثات عن الحرية وما تيجي نرقص.
ومن لا يعرف، فإن إيناس الدغيدي تخرجت من المعهد العالي للسينما في القاهرة العام 1975، وهي من طبقة متوسطة من القاهرة، ووالدها كان يعمل مدرسًا للغة العربية.
وولدت إيناس الدغيدي في 10 مارس 1953، ووصل عمرها حاليًا ما يقرب من 67 سنة، وهي مسلمة الديانة واسمها كاملًا هو إيناس عبد المنعم الدغيدي.
أما حياتها الشخصية، فتزوجت من دكتور الأسنان المصري نبيل معوض والذي أعلن إسلامه قبل زواجه منها، وأنجبت إيناس الدغيدي ابنتها الوحيدة اسمها حبيبة، وانفصلت "الدغيدي" عن زوجها قبل أن يتوفى عام 2016، ورفضت الزواج بعده.
أما ابنتها "حبيبة"، فقد انتشرت صورها رغم محاولات إخفائها عن الساحة، حيث كانت تتواجد خلال فاعليات مهرجان الإسكندرية حيث تترأس إيناس الدغيدي لجنة تحكيم المسابقة الدولية.
ولاحظ الجمهور أيضًا الشبه الكبير الذي يجمع بين إيناس وابنتها الكبير إلا أن البعض اعتقد أنها لا تشبهها على الإطلاق.
اقرأ أيضاَ :