من داخل غرفة النوم .. عريس يصرُخ بهستيريا في ليبة الدخلة وما وجده بين أقدام عروسته أصابه بالجنون وجعله يفقد عقله

عرسان
عرسان

سمر فتاة في الثامنة عشرة من عمرها، كانت تحلم كغيرها من الفتيات أن تعيش قصة حب مع فارس أحلامها، وأن تختار شريك عمرها الذي سيمنحها السعادة والأمان،

لكن العادات الأسرية الظالمة لم تدعها تغرد كثيراً في أحلام السراب، وبدون أي مقدمات أو نقاش، قرر أهلها تزويجها من أحد ابن عمها، دون أخذ رأيها ومعرفة قراراها.

| الأكثر تصفحاً :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــد
تغير كبير غير متوقع لسعر صرف الريال اليمني امام العملات الاجنبيه بصنعاء وعدن ..السعر الآن 

 

دراسة أميركية حديثة .. النوم بهذه الطريقة يهدد حياتك ويؤدي إلى الوفاة المبكرة؟..تجنبها قبل فوات الاوان 

 

سحرت مذيعة سعودية على قناة العربية الجميع بجمالها الساحر وأطلقوا عليها لقب حورية الأرض!..شاهد

 

اشعلت مواقع التواصل.. فضحة مدوية وغير إخلاقية تهز الشارع السعودي؟..شاهد الصدمة

 

العرافة ليلى عبد اللطيف .. هذا ماسيحدث في اليمن وسيفاجئ الجميع !

 

مستشار اسري سعودي يثير الجدل بتصريح خطير !!..تواصل الزوج مع امرأة غير زوجته ينتج عنه هذا الشيء

 

شاهد صور مرعبة تكشف تأثير قلة النوم على ملامح الوجه!

 

دراسة صدمت الجميع.. علاقة زيت الزيتون بالموت المحقق؟!

 

سعودي أهان زوجته في الشارع وعندما عاد إلى البيت انتقمت منه بطريقة لا تخطر على بال عفريت؟..شاهد 

 

هأم : تحذير سعودي صارم وعقوبة مرعبة لمن ينشر هذا المحتوى على مواقع التواصل؟

 

نهاية صادمة لمواطن سعودي اتصل على رقم فتاة بالخطأ ..عندما أُعجب بها وتقدم لخطبتها كانت الفاجعة!!

 

ابتعد عنها حالا..خرافات صحية يتبعها الجميع وشائعة جدا إذا كنتم تتبعوها يجب التوقف عنها!!

 

شجرة نزلت من السماء لاستعادة الشباب.. كوب واحدمن هذا المشروب هيرجعك لسن 20 حتى لو كنت عجوز بعكاز

 

السعودية:سيده رفض اولادها غسلها ودفنها.. فقامت هذه الممرضه بالتطوع لغسلها وعندما شاهدت هذا الشيء فقدت صوابها!

 

لم يكن أمام سمر سوى الصمت، فقد أجمع كل أفراد العائلة على القرار، وعليها أن تنفذ فقط دون اعتراض، فكان ما كان، وتمت مراسيم الزواج، وأنتقلت العروس إلى منزل عريسها،

وسط زغاريد وفرحة الأهل الذين اجتمعو في الطابق السفلي لمنزل العريس، وطلبو منه أن يأخذ العروس ويصعد معها إلى غرفة النوم في الطابق الأعلى ليفض بكارتها ويزف اليهم بشارة أن العروس عذراء.

أخذ العريس بيد العروس الخائفة، وصعد مسرعا نحو الطابق الأعلى، وأغلق باب غرفة النوم بسرعة، وطُلب من العروس أن تجهز نفسها سريعا لأن أهلها وأهله في انتظار الخبر اليقين.

كان الأمر سيئاً جدا للعروس فهو لم يتحدث معها ويكسر حاجز الخجل بينها وبينه، بل سارع إلى إنهاء المهمة دون اي مقدمات، ووسط خوف العروس وارتجاف جسدها، هجم عليها العريس،

وبدأ بافتراسها كوحشا كاسر، غير مباليا بالألم النفسي والجسدي الذي تعاني منه، فقط كان همه قطرة الدم التي ستسقط عند فض غشاء البكارة.

أتم الزوج مهمته، لكن أتت الرياح بما لا تشتهي السفن، لم تخرج قطرة الدم من العروس، فجن جنون العريس، وصاح بأعلى صوته "لا يوجد دم"،

وكال للعروس التهم والألفاظ البذيئة التي تطعن في شرفها.   أصيبت العروس بصدمة ولم تستطع أن تتكلم أمام جنون العريس وتوبيخ الأهل الذين وجهو سهام السنتهم نحوها، ثم أخذوها إلى الطبيبة في نفس الوقت للتأكد من "عذريتها".

وعندما وصلت إلى الطبيبة قام بتهدئتها ومن ثم فحصها أمام الزوج الغاضب، وكانت النتيجة أن الفتاة مازالت عذراء، وأن غشاء بكارتها من النوع المطاطي الذي لا ينفض إلا بالتدخل الجراحي البسيط.

هداء جنون العريس، وعادت الإبتسامة إلى وجهه، لكن العروس كان في ذلك الوقت محطمة وطلبت الطلاق على الفور، وقالت أنها لا تستطيع العيش مع من أهانها واتهمها بشرفها.

رفضت أسرة العروس أن تلبي لها طلبها، وأرغموها على العودة مع العريس إلى المنزل، فعادت مكسورة الجناح محطمة الأحلام، ورغم مرور أكثر من عشر سنوات على زواجها،

وانجابها الأطفال، إلا أنها لم تنسى تلك الحادثة التي كسرت قلبها في ليلة العمر، ومازالت تعاتب الزوج على فعلته كلما سنحت لها الفرصة.

المصدر : منوعات

اقرأ أيضاَ :