يعمل حسن في النجارة منذ سنوات عديدة لكسب المال الحلال، وعلى الرغم من انخفاض الراتب إلا أنه يستطيع إعداد عش الزواج بنفسه، والباقي هو اختيار شريك حياته. اعتمد محمد على عائلته في اختيار الفتاة المناسبة، وبما أنه كان يركز على عمله المستمر، فقد افتقر إلى الاتصال أو الارتباط بالنساء.
ليس لديه خبرة سابقة، بعد حصوله على شهادته، لا يعرف طعم الإجازة، حان دور لاختيار شريك حياته، في الواقع، يقع الاختيار على أمل الفتاة بسبب حسن سلوكها وتربيتها،
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
من قرية شبين القناطر بالقليوبية. سرعان ما جاء محمد إليها، واتفقت العائلتان على أن تحديد موعد لـ Joy كان الأسرع على الإطلاق، ولم تفعل السبب الذي يجعل العروسين يتعرفون على بعضهم البعض هو أنهم سيكونون على دراية ببعضهم البعض بعد الزواج. أنت فتى جيد، إنها غنية،
لكن بسبب تلك الملاحظة، فقد العريس حياته وقتل في فراش الزواج بعد 11 طعنة قاتلة في القلب.
وأصبح جثة عادت تفاصيل الحادث المأساوي، حسب محامي الضحية أحمد البرنس عندما وجد أهالي قرية تبالين وسط شبين القناطر جثة محمد على جانب الطريق مع طعنات في جميع أنحاء الجسد، أبلغ الناس الشرطة، عند وصولهم وفحصوا الجثة.
لم يجدوا بطاقة هويته، كان يرتدي ملابس المنزل، لذلك استغرق الأمر بضع ساعات حتى تعرف الشرطة هويته وانتقلوا إلى منزله وفريق آخر استدعاء أولياء الأمور من المحققين لسماع شهادتهم
وأوضح البرنس أن رئيس التحقيق قام بتفقد شقة عريس الضحية ولم يكن هناك أي شيء مريب حتى طلب الضابط الوصول إلى غرفة النوم، وهو ما رفضته زوجته في البداية، متعللةً بالهدم الداخلي وظهور بوادر القلق، وأنه سينظر إليها.
لإلحاح الضابط ودخوله الغرفة كانت في حيرة من أمرها، لكن شيئًا واحدًا فقط كشف الجريمة عندما لاحظ الدم. على السرير، رفع الملاءات هنا،
وأكثر ما أدهش الجميع أنه وجد قطعة كبيرة من الدم على الفراش، ولم يتحدث ضابط الشرطة بعد هذا المشهد، تاركًا جميع أفراد أسرته في الجناح. أمام العروس.
أجبرني على أن أكون في علاقة، المحامي يكمل الكشف عن جريمته المتدفقة، يقول سحق العروس، سقطت أمام الرئيس وقال مباش “نعم قتلته وانتقمت منه لأنني لم أرغب في العيش معه وكان يضربني من حين لآخر عندما كنت أرفض الزواج”، مضيفا أن العروس لم تخبر المحققين في البداية. وقالت إن ابن عمها متورط في جريمة معها وطعنت الضحية عدة مرات بسكين مطبخ في غرفة النوم،
وحملت الجثة وحدها وألقتها في الطريق العام، وتضغط عليها باستمرار، ولم تذكر مكان السكين، لكن المحققين عثروا على شهود. وروى سائق التوك توك الحادث الذي عرّفهم على مواصفات فتاة خرجت من المنزل كضحية بعد فجر يوم الجريمة وهي تحمل حقيبة،
مشيت نحو المقبرة. من خلال هذه المعلومات، اكتشف المحققون الظروف الخاصة للمتهم الثاني وابن عم المتهم الأول المتورطين في الحادث، والذي أخفى علامات ارتكاب الجريمة ونقل الجثة خارج المنزل.
وقال المحامي إن التحقيق كشف أن المتهم الثاني هو صباح. م.خ، 16 عامًا، طالبة، متهمة، زوجة الضحية، اتصلت بها ورأتها مع سائق التوك توك وهي تتجه إلى الجريمة بعد أن قتلت زوجها لإخفاء جريمتها إلى القبر لإخفاء الجريمة. سكين وأدوات الجريمة، تمكن المحققون من القبض عليها وتشديد الخناق على جسدها وقدمت تفاصيل الحادث وقدمت معلومات عن سلاح الجريمة وممتلكات الضحية. تم تتبع تفاصيل الحادث، وقدمت معلومات حول سلاح الجريمة وممتلكات الضحية. ويمكن إرجاع تفاصيل الحادث إلى حقيقة أن المقدم محمد عبد الله ساي.
رئيس قسم التحقيق في مركز شبين، تلقى تقارير من السكان تفيد بالعثور على جثة رجل مصاب بطعنات متعددة ملقاة في الشارع. اتضح كان جسد MSA البالغ من العمر 36 عامًا، مصابًا بطعنات متعددة في الصدر والبطن، يرتدي ملابس المنزل. طعنات متعددة، ثم استخدمت ابن عمها، حملوا الجثة وألقوا بها تضليل الاجهزة الامنية في الشارع.
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان
