تُعَتَبِر عَصِيرُ اللَّيْمُونِ مِنْ أَهْمِ الْمَشْرُوبَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ الَّتِي تُسَاعِدُ عَلَى تَخْفِيضِ نِسْبَةِ السُّكَرِ فِي الدَّمِ.
كَمَا أَنَّهُ يَحْتَوِي عَلَى مُرَكَّبَاتٍ تَعْمَلُ عَلَى تَحْسِينِ وَظَائِفِ الْجِهَازِ الْهَضْمِيِّ وَتَنْظِيمِ مُسْتَوَى السُّكَرِ فِي الدَّمِ.
. لِذَا يُفَضَّلُ تَنَاوُلُ عَصِيرِ اللَّيْمُونِ بِدُونِ إِضَافَةِ السُّكَرِ، حَتَّى يَعْمَلَ عَلَى تَنْظِيمِ نِسْبَةِ السُّكَرِ فِي الدَّمِ بِشَكْلٍ فَعَّالٍ.
اقرأ أيضاَ :